لقاء القدر.. بين اللهب والحبّ
نشأت ليلى تحت ظل حريق طفولتها، أفنت شبابها في تكفير عن "خطيء" لم ترتكبه، فلم تجد إلا نظرات القرابة الباردة وهاوية الاكتئاب.حين أوشك اليأس أن يحطمها، عاد هو - خالد - كالقدر لينقذها من جديد.لِتُثبتَ أنها تستحق الحب، خاضت لعبة الإغراء، لكن بين قُبلاته الملتهبة وشباكه، لامست نور التطهير. إلا أن الحقيقة ستشتعل كنار تلتهم أكاذيب الماضي... لتكتشف أن اللقاء كان فخّاً ناعماً دبّره بمهارة، وأن حريق تلك السنوات يخفي سراً سيهز عالمها!ترى.. أمنقذٌ إلهي هو، أم صيّادٌ لا يرحم؟
اقتراحات لك