الندم حين لا ينفع الندم

اكتشف وسيم، الذي أصبح الآن رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، أن أمه فاطمة على وشك الموت بسبب سرطان الكلى، وهي التي تبرعت له بكليتها اليسرى لإنقاذ حياته عندما كان طفلاً، لكنه أساء فهمها وهرب من المنزل.هل سيعيد وسيم بناء العلاقة مع أمه قبل فوات الأوان؟

فاطمة، الأم التي تبرعت بكليتها لإنقاذ ابنها وسيم قبل سنوات، تلتقي به مصادفة بعد خمسة عشر عامًا من هروبه من المنزل. وسيم، الذي أصبح الآن رئيسًا لمجموعة شركات كبيرة، يسيء فهمها ويعاملها بقسوة، غير مدرك أنها أمه التي كانت على وشك الموت.هل سيكتشف وسيم الحقيقة المؤلمة عن أمه قبل فوات الأوان؟

بعد 15 عامًا من الفراق، تلتقي الأم العزباء فاطمة بابنها وسيم الذي أصبح رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، لكنه يرفض الاعتراف بها كأمه بسبب سوء فهمه لها واتهامه إياها بالإهمال.هل سيتمكن وسيم من اكتشاف الحقيقة وراء معاناة أمه قبل فوات الأوان؟

الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

وسيم، الذي أصبح الآن رجل أعمال ناجح، يكتشف أن أمه الحقيقية فاطمة على وشك الموت، ولكنه يرفض الاعتراف بها أو مساعدتها بسبب سوء فهم عميق للأحداث الماضية التي أدت إلى هروبه من المنزل.هل سيتمكن وسيم من فهم الحقيقة وراء معاناة أمه والتخلص من كرهه العميق لها؟

فاطمة، الأم التي تبرعت بكليتها لإنقاذ حياة ابنها وسيم في الماضي، تعاني الآن من تدهور صحتها بسبب تضحيتها. ومع ذلك، يرفض وسيم الاعتراف بها كأمه ويتجاهل معاناتها، مما يزيد من المأساة.هل سيكتشف وسيم الحقيقة المؤلمة وراء تدهور صحة فاطمة قبل فوات الأوان؟

اكتشف وسيم أن والدته فاطمة تبرعت بكليتها لإنقاذ حياته عندما كان طفلاً، وهو الآن يدرك التضحيات التي قدمتها والدته ومعاناتها بعد أن تخلى عنها.هل سيتمكن وسيم من مواجهة والدته قبل فوات الأوان؟

اكتشف وسيم، الذي أصبح الآن رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، أن والدته فاطمة على وشك الموت، بينما هي لا تزال تحمل في قلبها الحنين إليه رغم اعتقادها أنه لن يعترف بها بعد نجاحه.هل سيعترف وسيم بوالدته قبل فوات الأوان؟

اكتشف وسيم الحقيقة المروعة بأن أمه الحقيقية هي التي تبرعت له بكليتها لإنقاذ حياته، بعد أن أساء فهمها وهرب من المنزل لسنوات عديدة.هل سيتصالح وسيم مع أمه قبل فوات الأوان؟

فاطمة تلتقي بابنها وسيم بعد سنوات من الفراق، وتكتشف أنه أصبح رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، بينما هي على وشك الموت.هل سيعرف وسيم الحقيقة الكاملة عن تضحية أمه قبل فوات الأوان؟

اكتشف وسيم أن أمه فاطمة على وشك الموت، بينما هي تحاول شرح معاناتها وتضحياتها من أجل إنقاذه في الماضي، لكنه يصر على اتهامها بالكسل وعدم الاهتمام، مما يزيد من حدة الصراع بينهما.هل سيتمكن وسيم من فهم التضحيات الحقيقية لأمه قبل فوات الأوان؟

الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

وسيم، الذي أصبح الآن رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، يعود إلى قريته الأصلية لرد الجميل لأهالي القرية الذين ساعدوه في صغره. خلال اللقاء، يتذكر الأهالي التضحيات التي قدموها لمساعدته، مثل إهمال أطفالهم لرعايته وبيع ممتلكات العائلة. في نهاية المطاف، يتبرع وسيم بعشرين مليونًا للمستشفى المحلي كشكر لهم.هل سيتمكن وسيم من مواصلة مساعدته لأهالي القرية بينما يواجه الماضي المؤلم مع أمه؟

الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

وسيم يكتشف الحقيقة المؤلمة حول أمه فاطمة التي ضحت بنفسها من أجله، بينما كان يعتقد أنها امرأة كسولة وغير مهتمة به. تظهر المشاعر المتناقضة والصراع الداخلي لدى وسيم عندما يواجه الحقيقة التي طالما تجاهلها.هل سيتمكن وسيم من مواجهة حقيقة ماضيه وإصلاح العلاقة مع أمه قبل فوات الأوان؟

وسيم، الذي أصبح رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، يكتشف بالصدفة أن أمه فاطمة على وشك الموت. بعد سنوات من سوء الفهم والهروب من المنزل، يجد وسيم سجلاً طبياً يكشف أن أمه تبرعت بكليته لإنقاذه من مرض خطير قبل سنوات. الآن، ومع تدهور حالة فاطمة الصحية، يحاول وسيم إصلاح العلاقة معها قبل فوات الأوان.هل سيتمكن وسيم من إصلاح العلاقة مع أمه قبل فوات الأوان؟

اكتشفت ليان أن وسيم، الذي أصبح رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، لا يزال يجهل حقيقة تبرع أمه فاطمة بكليتها لإنقاذه، بينما تستغل عائلة تشن جهله لجني الأموال. توشك فاطمة أن تموت حاملة السر معها، مما يهدد بكشف الحقيقة المؤلمة لوسيم.هل سيكتشف وسيم الحقيقة قبل فوات الأوان؟

وسيم، الذي أصبح رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، يكتشف أن تصرفه الغبي تسبب في وفاة أمه فاطمة، التي كانت قد تبرعت بكليتها لإنقاذ حياته في الماضي. الآن، يعيش وسيم بذنب كبير بينما يحاول أقاربه إخفاء الحقيقة عنه خوفًا من انتقامه.هل سيكتشف وسيم الحقيقة الكاملة عن وفاة أمه وكيف سيتعامل مع ذنبه؟

الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن