بعد أن تعرضت روان لإصابة خطيرة، يحاول الإمبراطور إنقاذ حياتها بأي ثمن، بينما تكشف الأحداث عن مشاعر الإمبراطور الحقيقية تجاهها وتصميمه على جعلها إمبراطورة.هل ستنجو روان من إصابتها الخطيرة؟

بعد موت روان واختفاء نديم، تحتفل غيداء بانتصارها وتشارك في اختيار زعيم تحالف الغيب السماوي، بينما تكشف روان عن بقائها على قيد الحياة وتواجه غيداء في مواجهة محتومة.هل ستتمكن روان من هزيمة غيداء في المعركة القادمة؟

روان تشكر زوجها على دعمه لها أثناء مرضها، ويتعهد بعدم تركها أبدًا. خلال المحادثة، تكشف روان أنها ربما رأت الإمبراطور يوم تعرضت للضرب، مما يثير فضول زوجها. لكنها تؤكد أن زوجها يبقى الأجمل والأكرم في قلبها. الزوج يتعهد بحمايتها من أي أذى في المستقبل.هل سيكتشف الزوج حقيقة هوية الإمبراطور وما هي التداعيات التي ستترتب على ذلك؟

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.

تكتشف روان أن زوجها نديم هو في الحقيقة الإمبراطور المتنكر، بينما تواجه غيداء عواقب مؤامراتها وتنفيها إلى حدود المملكة.هل ستنجح غيداء في تنفيذ تهديدها بقتل روان بعد اكتشافها الحقيقة؟

غيداء تشعر بالغيرة والحقد تجاه أختها روان بسبب زواجها من الإمبراطور وتحاول قتلها مرة أخرى، لكن روان تنجو وتواجه غيداء بصرخة توبيخ.هل ستنجح غيداء في مخططها الشرير ضد روان أم أن العدالة ستتحقق في النهاية؟

تكشف روان أن نديم هو في الحقيقة الشخص الذي تخشاه، ويحاول نديم إقناعها بمشاعره الصادقة، لكنها ترفض وتصر على قطع العلاقة بينهما.هل ستتمكن روان من تجاوز خيانة نديم وكذبه، أم أن قلبها سينصاع لمشاعره الصادقة؟

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.

روان تحاول حماية زوجها من مصير مأساوي في قمة تياندو، وتطلب منه الوعد بعدم الذهاب إلى هناك غدًا، وهي تخطط لتأجيل دخولهما القصر.هل سيتمكن نديم من تجنب المصير المأساوي الذي تخشاه روان؟

في يوم عيد الحب، تتصاعد الخلافات بين غيداء ونديم بسبب دبوس شعر، مما يؤدي إلى طلب غيداء الطلاق. يكتشف نديم أن الدبوس مسروق من القصر الملكي، ويُتهم بالسرقة. تظهر روان التي عادت إلى الحياة للانتقام من غيداء، وتكشف عن خيانة نديم لها وحبه لروان. تهدد غيداء بقتل نديم مرة أخرى، مما يجعل الصراع بين الأختين يصل إلى ذروته.هل ستنجح غيداء في قتل نديم مرة أخرى، أم أن روان ستكون قادرة على حمايته؟

روان وزوجها يستمتعان بوقتهما معًا، لكن غيداء تخطط لقتل زوج روان وتسبب معاناة لها، مما يؤدي إلى مواجهة خطيرة بين الأخوات.هل ستنجو روان من مؤامرة غيداء القاتلة؟

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.

غيداء تحاول قتل روان مرة أخرى في يوم زفافها، ولكن الإنقاذ المفاجئ من قبل الإمبراطور المتنكر يفشل مخططها ويؤدي إلى القبض عليها وإعدامها.هل سينجح الإمبراطور في حماية روان من المزيد من المؤامرات؟

قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.

روان تكتشف أن أختها غيداء قد ولدت من جديد أيضًا، وتجد نفسها في موقف صعب بينما هي على وشك الولادة، مع مشاعر مختلطة من الحب والكراهية والصراع بين الأختين.هل ستنجح روان في الولادة بسلام أم أن غيداء ستستغل الفرصة للانتقام مرة أخرى؟