في سبيل أمي

يبدأ الإمبراطور في البحث عن والدته المفقودة بعد أن لاحظ نقشًا مألوفًا يذكره بماضيه، بينما تعيش الأم الحاكمة فاقدة للذاكرة وتعمل في الأشغال الشاقة دون أن تعرف هويتها الحقيقية. تتصاعد الأحداث عندما يتعرف الإمبراطور على الحقيقة ويأمر بالبحث عنها في كل أنحاء البلاد، لكن المؤامرات تحيط بالحقيقة.هل سيتمكن الإمبراطور من لم شمله مع والدته قبل فوات الأوان؟

يتولى الإمبراطور الجديد العرش ويصدر أمرًا بالبحث عن والدته المفقودة، الأم الحاكمة، بينما تعيش هي في قصر الرحمة فاقدة للذاكرة. يكتشف الإمبراطور نقشًا مألوفًا يربطه بماضيها، مما يدفعه للشك في أنها قريبة منه أكثر مما يعتقد.هل سيعرف الإمبراطور حقيقة هوية والدته قبل فوات الأوان؟

عند تولّيه العرش، يظلّ الإمبراطور يحمل جرحًا قديمًا: فقد أُصيبت والدته "مهى" واختفت أثناء حمايته من كمين في طفولته. بعد سنوات من الحكم، يعزم على العثور عليها مهما كلّف الأمر. في قصر الرحمة، تعيش "مهى" فاقدة الذاكرة وتعمل في الأشغال الشاقة، تحتفظ فقط بقطعة خشبية تذكّرها بابنها. ذات يوم، يلمح الإمبراطور نقشًا مألوفًا يعيد إليه ذكريات الماضي، ويبدأ الشك بأن والدته قريبة منه أكثر مما يتصور. لكن طريق الحقيقة محفوف بالمؤامرات. في لحظة مأساوية، يأمر بعقابها وهو لا يعلم حقيقتها، قبل أن ينقذها من حريق

عند تولّيه العرش، يظلّ الإمبراطور يحمل جرحًا قديمًا: فقد أُصيبت والدته "مهى" واختفت أثناء حمايته من كمين في طفولته. بعد سنوات من الحكم، يعزم على العثور عليها مهما كلّف الأمر. في قصر الرحمة، تعيش "مهى" فاقدة الذاكرة وتعمل في الأشغال الشاقة، تحتفظ فقط بقطعة خشبية تذكّرها بابنها. ذات يوم، يلمح الإمبراطور نقشًا مألوفًا يعيد إليه ذكريات الماضي، ويبدأ الشك بأن والدته قريبة منه أكثر مما يتصور. لكن طريق الحقيقة محفوف بالمؤامرات. في لحظة مأساوية، يأمر بعقابها وهو لا يعلم حقيقتها، قبل أن ينقذها من حريق

يكتشف الإمبراطور أن القطعة الخشبية التي يحتفظ بها الخادمة هي نفسها التي نقشتها والدته، مما يثير شكوكًا حول هويتها الحقيقية. ومع ذلك، تتعرض الخادمة لعقاب قاسي بسبب السرقة المزعومة، بينما يحاول بعض الأشخاص إخفاء الحقيقة خوفًا من عقاب الإمبراطور.هل سيكتشف الإمبراطور حقيقة هوية الخادمة قبل فوات الأوان؟

الإمبراطور يصر على زيارة القصر المؤقت رغم تحذيرات الحاشية، حيث يشتبه في وجود والدته هناك. أثناء الزيارة، يصادف امرأة عجوز تتحدث بكلام يذكره بماضيه، مما يزيد من شكوكه بأن والدته قريبة منه أكثر مما يعتقد.هل سيكتشف الإمبراطور حقيقة هوية العجوز التي قابلها في القصر المؤقت؟

الإمبراطور يكتشف نقشًا مألوفًا على قطعة خشبية أثناء زيارة لقصر الرحمة، مما يثير شكوكه بأن والدته المفقودة قد تكون قريبة منه أكثر مما يتصور. في نفس الوقت، يواجه صراعًا داخليًا بعد أن أمر بعقاب امرأة دون أن يعرف أنها قد تكون والدته.هل سيكتشف الإمبراطور الحقيقة قبل فوات الأوان؟

عند تولّيه العرش، يظلّ الإمبراطور يحمل جرحًا قديمًا: فقد أُصيبت والدته "مهى" واختفت أثناء حمايته من كمين في طفولته. بعد سنوات من الحكم، يعزم على العثور عليها مهما كلّف الأمر. في قصر الرحمة، تعيش "مهى" فاقدة الذاكرة وتعمل في الأشغال الشاقة، تحتفظ فقط بقطعة خشبية تذكّرها بابنها. ذات يوم، يلمح الإمبراطور نقشًا مألوفًا يعيد إليه ذكريات الماضي، ويبدأ الشك بأن والدته قريبة منه أكثر مما يتصور. لكن طريق الحقيقة محفوف بالمؤامرات. في لحظة مأساوية، يأمر بعقابها وهو لا يعلم حقيقتها، قبل أن ينقذها من حريق

يكتشف الإمبراطور أن المرأة التي أمر بجلدها هي والدته المفقودة، ويحاول إنقاذها من حريق مفتعل بينما تتكشف المؤامرات حوله.هل سيتمكن الإمبراطور من إنقاذ والدته قبل فوات الأوان؟

الإمبراطور يحاول اكتشاف مكان والدته المفقودة، ويواجه مقاومة من المسؤولين في قصر الرحمة الذين يحاولون إخفاء الحقيقة.هل سيتمكن الإمبراطور من العثور على والدته قبل فوات الأوان؟

يكتشف الإمبراطور الحقيقة الصادمة حول معاناة والدته التي كانت تعمل في الأشغال الشاقة في قصر الرحمة، ويأمر بالبحث عنها وإغلاق القصر.هل سيتمكن الإمبراطور من العثور على والدته قبل فوات الأوان؟

الإمبراطور يواجه صراعًا داخليًا بعد اكتشافه أن والدته قد تكون على قيد الحياة وتعيش في قصر الرحمة، بينما يتعامل مع خيانة فهد الذي يفضّل الموت على الكشف عن مكانها.هل سينجح الإمبراطور في إنقاذ والدته قبل فوات الأوان؟

يُعلم الإمبراطور بوجود والدته في قصر الرحمة، لكنه يكتشف أن هناك حريقًا شديدًا في المكان الذي يُعتقد أنها فيه. بينما يحاول إنقاذها، تظهر مؤامرة لإلقاء اللوم عليها وإخفاء هويتها.هل سيتمكن الإمبراطور من إنقاذ والدته قبل فوات الأوان؟

يبدأ الإمبراطور في الشك بأن والدته المفقودة قد تكون قريبة منه بعد أن يلمح نقشًا مألوفًا، بينما تعيش هي في القصر فاقدة للذاكرة وتحتفظ بقطعة خشبية تذكرها بابنها.هل سيكتشف الإمبراطور حقيقة والدته قبل فوات الأوان؟

بعد محاولة اغتيال الأميرة في القصر، يتم اكتشاف أن المتورطين كانوا يتبعون أوامر السيد فونغ، مما يكشف عن مؤامرة كبيرة. الإمبراطور يغضب ويأمر بإعدامهم فوراً. في نفس الوقت، تكشف الفحوصات الطبية أن الأميرة في حالة خطيرة وتحتاج إلى تدخل سريع لإنقاذها.هل سيتمكن الإمبراطور من إنقاذ الأميرة في الوقت المناسب؟

يعثر الإمبراطور أنور أخيرًا على والدته مهى التي فقدت ذاكرتها وتعمل في الأشغال الشاقة، ويتعرف عليها بعد سنوات من الفراق. يأمر بإعداد احتفال كبير لها وبناء قصر الرحمة، لكنها ترفض ذلك وتؤكد أن سعادتها تكمن في بقائها إلى جانبه.هل ستتمكن مهى من استعادة ذاكرتها بالكامل وتتذكر الماضي المؤلم الذي فصلها عن ابنها؟

عند تولّيه العرش، يظلّ الإمبراطور يحمل جرحًا قديمًا: فقد أُصيبت والدته "مهى" واختفت أثناء حمايته من كمين في طفولته. بعد سنوات من الحكم، يعزم على العثور عليها مهما كلّف الأمر. في قصر الرحمة، تعيش "مهى" فاقدة الذاكرة وتعمل في الأشغال الشاقة، تحتفظ فقط بقطعة خشبية تذكّرها بابنها. ذات يوم، يلمح الإمبراطور نقشًا مألوفًا يعيد إليه ذكريات الماضي، ويبدأ الشك بأن والدته قريبة منه أكثر مما يتصور. لكن طريق الحقيقة محفوف بالمؤامرات. في لحظة مأساوية، يأمر بعقابها وهو لا يعلم حقيقتها، قبل أن ينقذها من حريق

عند تولّيه العرش، يظلّ الإمبراطور يحمل جرحًا قديمًا: فقد أُصيبت والدته "مهى" واختفت أثناء حمايته من كمين في طفولته. بعد سنوات من الحكم، يعزم على العثور عليها مهما كلّف الأمر. في قصر الرحمة، تعيش "مهى" فاقدة الذاكرة وتعمل في الأشغال الشاقة، تحتفظ فقط بقطعة خشبية تذكّرها بابنها. ذات يوم، يلمح الإمبراطور نقشًا مألوفًا يعيد إليه ذكريات الماضي، ويبدأ الشك بأن والدته قريبة منه أكثر مما يتصور. لكن طريق الحقيقة محفوف بالمؤامرات. في لحظة مأساوية، يأمر بعقابها وهو لا يعلم حقيقتها، قبل أن ينقذها من حريق

تتعرض امرأة تدعي أنها والدة الإمبراطور للضرب والإهانة من قبل حاشية الإمبراطورة الأم، بينما تكشف عن هويتها الحقيقية التي قد تقلب موازين القصر.هل سيتمكن الإمبراطور من اكتشاف الحقيقة قبل فوات الأوان؟

تكتشف إحدى الشخصيات أن الإمبراطور قد يكون قريبًا من العثور على والدته المفقودة، وتصرّ على مقابلته لطلب المساعدة في إنقاذ السيدة.هل سيتمكن الإمبراطور من اكتشاف الحقيقة قبل فوات الأوان؟