يتنافس طبقا لحم الخنزير المقلي وسمك النهاش المشوي في تصويت حاسم بين الحكام، حيث يظهر انقسام واضح في الآراء حول أيهما أفضل.هل سيتمكن أحد الطبقين من الفوز بالتصويت أم سيكون هناك مفاجأة تنتظر الجميع؟

في هذه الحلقة، يشهد المطبخ صراعًا كبيرًا عندما يفوز الشيف الأعلى بجدارة في مسابقة الطهي، مما يثير غضب ودهشة المنافسين الذين يشككون في النتائج. رغم إصابة يده، يتمكن الشيف الأعلى من تحضير طبق لحم الخنزير المقلي الذي يفوق كل الأطباق الأخرى، بما في ذلك سمك النهاش المشوي الذي قدمه المنافس الرئيسي. هذا الانتصار يزيد من توتر العلاقات بين الشخصيات ويضع الشيف الأعلى في مواجهة مباشرة مع عائلة الحسني التي تهدد بعدم ترك الأمر يمر بسهولة.هل سيتصاعد الصراع بين الشيف الأعلى وعائلة الحسني؟

باسم وإيمان يواجهان تحديًا في مطعمهم حيث يختلفان حول طبق لحم الخنزير المقلي وسمك النهاش المشوي، مما يكشف عن فلسفتهما العميقة في الطبخ والحياة.هل سيتمكن باسم وإيمان من التوفيق بين رؤيتهما المختلفة للطهي لإنقاذ المطعم؟

اكتشف الشخصية الرئيسية، بعد تجربة طويلة، أن جوهر فن الطهي ليس في المهارات العالية أو المكونات الفاخرة، بل في وضع القلب في كل طبق يُعدّ، مما يجعل كل شخص شيفًا عظيمًا إذا عاش بجدية.هل سيتمكن الشيف الأعلى من استعادة مكانته الحقيقية بعد أن فهم جوهر الطهي؟

بعد الكشف عن أن ثابت الحسني هو الشخص الذي آذى باسل، يتم جمع الأدلة ضدّه ويقرر الفريق تقديمه للعدالة. في هذه الأثناء، يعترف ثابت بإيذائه للشيف الأعلى ويبدو نادمًا على أفعاله. الفريق يقرر العودة لإعداد الوجبات الجاهزة، بينما يحاول ثابت اللحاق بهم، مدعيًا أنه يرغب في تذوق طعام الشيف الأعلى والاهتمام باستثماراته.هل سيتمكن ثابت من الهروب من العدالة، أم أن الفريق سينتصر في نهاية المطاف؟