الندم حين لا ينفع الندم الصفحة 254حلقة في المجمل

الحلقة 21-الندم حين لا ينفع الندم
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الحلقة 22-الندم حين لا ينفع الندم
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الحلقة 23-اكتشاف الماضي المؤلم
وسيم، الذي أصبح رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، يكتشف أن أمه فاطمة على وشك الموت بعد سنوات من سوء الفهم والهروب من المنزل. يحاول الأصدقاء إقناعه بإنقاذها قبل فوات الأوان، بينما تكشف القرية عن نيتها لاستقباله بترحاب ونسيان الماضي.هل سيتمكن وسيم من إنقاذ أمه قبل فوات الأوان؟

الحلقة 24-الندم حين لا ينفع الندم
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الحلقة 25-الندم حين لا ينفع الندم
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الحلقة 26-التضحية الصامتة
فاطمة، الأم العزباء، تخطط سرًا للتبرع بكليتها لابنها وسيم الذي يعاني من مرض خطير، لكنها تخشى أن يعرف بأن الكلية جاءت منها لأنه يعتد بنفسه كثيرًا وقد يعارض الفكرة.هل سيتمكن وسيم من اكتشاف حقيقة التبرع وكيف سيتعامل مع هذا الاكتشاف؟

الحلقة 27-اللقاء المصادف
يلتقي وسيم، الذي أصبح الآن رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، بأمه فاطمة مصادفةً بعد خمسة عشر عامًا من هروبه من المنزل، ليكتشف أنها على وشك الموت وأنه لم يكن بارًا بها.هل سيتمكن وسيم من تعويض أمه عن السنوات الضائعة قبل فوات الأوان؟

الحلقة 28-اللقاء المؤلم
وسيم يلتقي بوالدته فاطمة التي كانت على وشك الموت، ويحاول الاعتذار عن أخطائه الماضية والتكفير عنها.هل سيتمكن وسيم من إنقاذ والدته قبل فوات الأوان؟

الحلقة 29-الندم حين لا ينفع الندم
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الحلقة 30-الندم حين لا ينفع الندم
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الحلقة 31-الصدام والعقاب
يكتشف وسيم الحقيقة المؤلمة حول ما فعله الجيران بأمه فاطمة ويتخذ قرارًا صارمًا ضدهم بعد أن لفقوا الأكاذيب وعرضوها للخطر.هل سيتمكن وسيم من إصلاح الضرر الذي لحق بأمه بعد كل هذه السنوات؟

الحلقة 32-اللقاء المصيري والخطة الطبية
فاطمة، الأم العزباء التي تبرعت بكليتها لإنقاذ ابنها وسيم في الماضي، تلتقي به بعد 15 عامًا حيث أصبح الآن رئيسًا لمجموعة شركات كبرى. تكتشف أن أمها على وشك الموت، وسيم يتخذ خطوات سريعة لإنقاذها عن طريق أفضل الأطباء في مستشفى تشن الطبية.هل سيتمكن وسيم من إنقاذ أمه قبل فوات الأوان؟

الحلقة 33-اكتشاف الحقيقة المرة
وسيم، الذي أصبح رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، يكتشف فجأةً أن أمه التي ظنها كسولة وعابثة قد تبرعت بكليتها لإنقاذ حياته عندما كان طفلاً، وهي الآن على وشك الموت. تترك أمه رسالة تكشف فيها الحقيقة المؤلمة التي أخفتها عنه طوال هذه السنوات.هل سيتمكن وسيم من مواجهة الحقيقة والتعويض عن السنوات الضائعة قبل فوات الأوان؟

الحلقة 34-الندم حين لا ينفع الندم
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الحلقة 35-اللقاء المصيري مع خالد
تستعد مجموعة لي لاستقبال خالد، أحد كبار المسؤولين في مستشفى تشن الطبية، والذي يمثل مجموعة تشن لاختيار شريك عمل في المدينة الجنوبية. الجميع في حالة تأهب لضمان إبهار خالد، مما قد يؤدي إلى تطور مجموعة لي وبروز دور البنت في الحصول على وراثة المجموعة.هل ستنجح مجموعة لي في كسب ود خالد وتحقيق التطور المنشود؟

الحلقة 36-الندم حين لا ينفع الندم
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الحلقة 37-الندم حين لا ينفع الندم
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الحلقة 38-الندم حين لا ينفع الندم
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الحلقة 39-المواجهة الأليمة
وسيم يطلب من أمه فاطمة أن تسجد له تعويضًا عن فستانها الذي أفسدته، بينما تظهر آية لتدافع عن فاطمة وتكشف عن خداع نور بخصوص حجز الفندق.هل سيكتشف وسيم حقيقة أمه قبل فوات الأوان؟

الحلقة 40-الندم حين لا ينفع الندم
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن