فاطمة، الأم التي تبرعت بكليتها لإنقاذ ابنها وسيم، تعاني الآن من الفقر والتسول. تلتقي مصادفة بابنها وسيم، الذي أصبح رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، ويكتشف أنها على وشك الموت. وسيم الذي كان يعتقد أنها امرأة كسولة، يدرك الآن حقيقة تضحيتها الكبيرة.هل سيتمكن وسيم من تعويض أمه عن السنوات الضائعة قبل فوات الأوان؟

الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن

يتصاعد التوتر بين فاطمة وابنها وسيم عندما يكشف عن حقيقة هويته كرئيس لمجموعة شركات كبرى، بينما تتهمه فاطمة بالظلم وتدافع عنه. تصل المواجهة إلى ذروتها عندما يهدد خالد وسيم بالقتل.هل سيتمكن وسيم من النجاة من تهديد خالد؟

وسيم، الذي أصبح رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، يكتشف مصادفة أن المرأة العجوز التي أثارت المشاكل هي أمه التي ظنها كسولة وهرب منها في صغره. الآن، وهي على وشك الموت، يدرك وسيم الحقيقة المرة ويحاول إنقاذها.هل سيتمكن وسيم من إنقاذ أمه قبل فوات الأوان؟

وسيم يدرك أخيرًا خطأه في حق أمه فاطمة ويقدم اعتذارًا مؤثرًا، بينما تهدد لي بتدمير أعماله إذا أصاب أمه أي مكروه.هل ستتمكن فاطمة من مسامحة وسيم بعد كل هذه السنوات من الألم؟

يتصالح وسيم مع أمه فاطمة بعد سنوات من سوء الفهم والهروب، ويطلب منها المغفرة وهو يدرك الآن التضحيات التي قدمتها من أجله، بينما تعبر هي عن سعادتها برؤيته ناجحًا ورغم ذلك تشعر بالأسف لأنها لن تستطيع مساعدته في المستقبل بسبب حالتها الصحية.هل سيتمكن وسيم ولمى من علاج فاطمة وإنقاذها قبل فوات الأوان؟

فاطمة، الأم العزباء التي تبرعت بكليتها لإنقاذ حياة ابنها وسيم من مرضه الخطير، تعاني الآن من مرض عضال. وسيم، الذي أصبح رئيسًا لمجموعة شركات كبرى، يكتشف أن أمه على وشك الموت، ويحاول إنقاذها بتقديم كليته لها، كما فعلت هي من قبله. لكن فاطمة ترفض ذلك، وتخشى على حياته، بينما يهدد وسيم بالانتحار إذا لم توافق على قبول كليته.هل ستوافق فاطمة على قبول كليتها من وسيم، أم ستحاول إنقاذه من قراره المتهور؟

وسيم، الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى، يلتقي بأمه فاطمة بعد سنوات من الفراق. في هذا اللقاء العاطفي، تتذكر فاطمة لحظة ولادة وسيم وتعبها من أجله، بينما يدرك وسيم أخيراً تضحياتها الكبيرة.هل سيتمكن وسيم من تعويض أمه عن كل تلك السنوات الضائعة؟

وسيم يلتقي بأمه فاطمة بعد سنوات طويلة من الهروب، ليكتشف أنها على وشك الموت وأنها كانت تتحمل الكثير من أجل إنقاذه.هل سيتمكن وسيم من تعويض أمه عن كل تلك السنوات الضائعة؟

اكتشف وسيم الحقيقة المروعة حول عملية التبرع بالكلى التي قامت بها أمه فاطمة، وأنها كانت تنوي الانتحار بعد ذلك، مما أثار صدمة وغضبًا شديدًا لديه.هل سيتمكن وسيم من مواجهة أمه ومعرفة الحقيقة الكاملة وراء قرارها المؤلم؟

وسيم وابنته لمى يزوران قبر الأم فاطمة، حيث يكتشف لمى وجود تشابه بين اسمها واسم جدتها المتوفاة، مما يثير مشاعر الحب والذكرى لدى وسيم.هل سيستمر وسيم في كشف المزيد من أسرار ماضيه مع والدته لابنته لمى؟